من طرف Admin الإثنين يناير 24, 2011 4:48 pm بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
التكبر و التعالي و عزة النفس و الإستغناء على الغير و جعل نفسك لا تكتمل و لا تنتهي و لا تقتضي
و كأنك أغنى شخص في العالم أو أنك بطل أبطال العالم في أي مجال
و العجيب في الأمر أن الذين يتكبرون هم الجاهلون في صنف أول هو أسذج صنف من الأصناف الأخرى
تجدهم لا يعلمون شيء سواء في العلم أو الثقافة ، حتى أنهم لا يتابعون أخبار العالم
و الأساس في جهلهم أنهم لا يعرفون دينهم
لكن لو سألتهم يقولون نحن نعلم و و نحن مثقفون و هم عكس ذلك تماما
أما الصنف الثاني هم الكسلى الذين يعتمدون على الأب و الأم في كل نشاطتهم و مضاهرهم
و هذا الصنف لا تعليق عليه ، لأن الكل يعلم من هم و كيف هم
و الشيء الملفت أنهم متكبرين لحد لا ينتهي
و يبقى لنا الصنف الأخر و هم الذين يرون أنفسهم وصلوا و هم متعلمون لكنهم بدون أخلاق
تجدهم تعلموا في الجامعات و تخرجوا بعد أربعة سنوات
و تجدهم و كأنهم أليهات فوق الأرض لا نقاش معهم و هم وحدهم من يعلم
ليس كل من تعلم بل معضمهم و هذا حسب ما نراه في الواقع
و الصفة المشتركة فيهم أنهم يصنفون العلم و العمل قبل الإسلام و القرأن حتى أنهم لا يجمعون بينهم
يعني بين العلم و العمل و الإسلام و القرأن لا هم يجعلون العلم هو الأساس
و لكم أن تضيفوا و تناقشوا و تعلقوا و تتحدثوا على كل هذه الأمور
شكرا لكم و سلام
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
التكبر و التعالي و عزة النفس و الإستغناء على الغير و جعل نفسك لا تكتمل و لا تنتهي و لا تقتضي
و كأنك أغنى شخص في العالم أو أنك بطل أبطال العالم في أي مجال
و العجيب في الأمر أن الذين يتكبرون هم الجاهلون في صنف أول هو أسذج صنف من الأصناف الأخرى
تجدهم لا يعلمون شيء سواء في العلم أو الثقافة ، حتى أنهم لا يتابعون أخبار العالم
و الأساس في جهلهم أنهم لا يعرفون دينهم
لكن لو سألتهم يقولون نحن نعلم و و نحن مثقفون و هم عكس ذلك تماما
أما الصنف الثاني هم الكسلى الذين يعتمدون على الأب و الأم في كل نشاطتهم و مضاهرهم
و هذا الصنف لا تعليق عليه ، لأن الكل يعلم من هم و كيف هم
و الشيء الملفت أنهم متكبرين لحد لا ينتهي
و يبقى لنا الصنف الأخر و هم الذين يرون أنفسهم وصلوا و هم متعلمون لكنهم بدون أخلاق
تجدهم تعلموا في الجامعات و تخرجوا بعد أربعة سنوات
و تجدهم و كأنهم أليهات فوق الأرض لا نقاش معهم و هم وحدهم من يعلم
ليس كل من تعلم بل معضمهم و هذا حسب ما نراه في الواقع
و الصفة المشتركة فيهم أنهم يصنفون العلم و العمل قبل الإسلام و القرأن حتى أنهم لا يجمعون بينهم
يعني بين العلم و العمل و الإسلام و القرأن لا هم يجعلون العلم هو الأساس
و لكم أن تضيفوا و تناقشوا و تعلقوا و تتحدثوا على كل هذه الأمور
شكرا لكم و سلام
